يشتمل ذلك الكتاب علي التعريف الطبي العلمي المتعارف عليه بين الأطباء و يدعي كاتب الكتاب سبقه بتعريف للموت و الحياة من القرآن الكريم و حديث رسوله محمدا صلي الله عليه و سلم بتعريف الموت و الحياة من خلال النوم و من خلال الخلق الأول و من خلال التركيب البنائي للذرة و من خلال المعتقد الديني للمسلمين بأن كل شئ يسبح لله فالتسبيح لا يصدر إلا من حياة لا من موات و اسم الكتاب هو ( ليست زراعة أو نقلا للأعضاء إنها اقراض الأعراض ) و كلمة اقراض الأعراض هي من حديث لرسول الله في صحيح ابن حبان من كتاب الطب . يدعي الكاتب أن نقل الدم يؤدي لاختلاط الأنساب و أنه حرام أيضا و ننشد المطالعة و الدراسة لذلك البحث و تلك الدراسة لندرك الصواب و الخطأ فيها و ندلي بالرأي البناء في تلك القضية برفق و لين . و الكاتب يؤمن بالحرية الكاملة في المعتقدات الدينية و يوجزها في جملة يقول فيها ( أنت حر ما لم تضر فإذا وقع منك الضرر سلبت أنت حرية نفسك بنفسك ) و قول الرب سبحانه لا إكراه في الدين
من الذي علم محمدا ذلك الكلام و ذلك الغيب فيسمي القضية بدلا من الزراعة و النقل بتلك الكلمة البليغة (اقراض الأعراض )
من الذي علم محمدا ذلك الكلام و ذلك الغيب فيسمي القضية بدلا من الزراعة و النقل بتلك الكلمة البليغة (اقراض الأعراض )
- المرفقات
- ليست زراعة أو نقلا للأعضاء إنها اقراض الأعراض.pdf
- لا إكراه في الدين = حرية الأديان و المعتقدات
- لا تتوفر على صلاحيات كافية لتحميل هذه المرفقات.
- (1.2 Mo) عدد مرات التنزيل 0