مضخة مياه للآبار الارتوازية تعمل بضغط الهواء
مضخة المياه المبتكرة
تمكن المخترع اليمني المهندس محمد حسن محمد المهدي موجه وأخصائي مناهج هندسة التمديدات الصحية واللحام بوزارة التعليم الفني والتدريب المهني والتقني من اختراع مضخة مياه أبار ارتوازية تعمل بنظام ضخ الهواء تقلل على المزارعين عبء أعمال الصيانة وتكاليف قطع الغيار لمضخات مياه الآبار الارتوازية التقليدية.
يقول المخترع: "تعمل المضخة التقليدية بواسطة تحريك (برم) الأميال من سطح الأرض وحتى عمق البئر لموقع المضخة مما يستدعي رفع وتنزيل المضخة للقيام بعمل صيانتها من شهر لآخر، وهذا قد أنهك كاهل المزارعين العاملين في الأراضي الزراعية إضافة إلى القيمة الباهظة لقيمة قطع الغيار للموتور وغيره، وأنا ممن عانى هذه المشكلة مما إعطاني حافزاً كبيرا للتفكير لعمل حل لهذه المشكلة التي جعلت بعض أبناء الوطن يتخلون عن مزارعهم ويذهبون إلى المدن لاكتساب الرزق هناك".
ويتابع: "بدأت التفكير لإيجاد حل لهذه المشكلة منذ حوالي اثني عشر عاماً وواصلت البحث لإيجاد البديل أو معالجة هذه المشكلة وقد بدأت بعمل تجارب متنوعة الأساليب إلا إنني لم أصل في حينه إلى نتائج كافية وواصلت الدراسات والبحوث من حين لآخر وبفضل الله سبحانه وتعالى توصلت في النهاية إلى تصميم وتنفيذ هذا الابتكار الهام جدا كما تم عمل نموذج تجريبي لمشغل المضخة وتمت التجربة بنجاح وامتياز بفضل الله، هذه نبذه بسيطة من الحافز الذي جعلني أفكر في هذا الابتكار المهم".
الجدوى الاقتصادية للاختراع
1- المضخة اقتصادية وغير مكلفة، حيث إن القيمة الكلية للمضخة ما يقارب 800000 ريال يمني بينما المضخة الغاطسة تكلفتها ما يقارب 5000.000 ريال يمني أما المضخة الميكانيكية تكلفتها ما يقارب 15000.00 ريال يمني
2- أعمال صيانتها لا تتجاوز ما ينفق على المضخة المستخدمة حالياً سواء الميكانيكية أو الكهربائية الغاطسة لأن تلك المضخات معقدة في أعمال صيانتها وتحتاج إلى خبرات عالية مما يستدعي استقدام خبراء بمبالغ كبيرة بالإضافة إلى ارتفاع أسعار قطع الغيار ونادراً ما تكون قطع غيارها متوافرة، بينما قطع غيار المضخة المبتكرة ستكون في المتناول وخاصة إنها مصنوعة بالكامل من خامات موجودة في البيئة العربية، كما أنها ستكون سهلة التركيب والتصنيع والتشغيل.
3- لا تحتاج هذه المضخة إلى استبدال من أجزائها كغيرها من المضخات المذكورة، لأن معظم أجزائها مصنعة من البلاستيك الصم الذي لا يتعرض للصدأ
.4- هذه المضخة خفيفة الوزن وسهلة التركيب والتصنيع والتشغيل.
5- تعمل هذه المضخة بنظام ضخ الهواء (الكمبريشن) والذي يتولد إما بالمواد البترولية أو الكهربائية لتشغيل محركاتها وبالنسبة للكهرباء فإنها تحتاج لكهرباء تساوي تشغيل الإنارة أو غيرها، كما هو في المساكن ولا تحتاج إلى كهرباء عالية الضغط 360 فولت والذي تحتاجها المضخات الغاطسة المستخدمة حاليا، وهذه الغاطسات تحتاج إلى نفقات مالية كثيرة جدا
7- توفر نسبة كبيرة من الطاقة الكهربائية بأكثر من %70 من غيرها أي المضخات الغاطسة
8- تركب هذه المضخة في أي مكان سواء في المدن أو القرى للإغراض الزراعية أو غيرها
9- خفيفة الوزن وتصنع محليا
10- ستكون هذه المضخة بمشيئة الله تعالى من الصناعات العملاقة في اليمن للاكتفاء المحلي والخارجي
11- كفاءة الأداء تضخ هذه المضخة المبتكرة ما قارب 10 متر مكعب في الساعة.
مضخة المياه المبتكرة
تمكن المخترع اليمني المهندس محمد حسن محمد المهدي موجه وأخصائي مناهج هندسة التمديدات الصحية واللحام بوزارة التعليم الفني والتدريب المهني والتقني من اختراع مضخة مياه أبار ارتوازية تعمل بنظام ضخ الهواء تقلل على المزارعين عبء أعمال الصيانة وتكاليف قطع الغيار لمضخات مياه الآبار الارتوازية التقليدية.
يقول المخترع: "تعمل المضخة التقليدية بواسطة تحريك (برم) الأميال من سطح الأرض وحتى عمق البئر لموقع المضخة مما يستدعي رفع وتنزيل المضخة للقيام بعمل صيانتها من شهر لآخر، وهذا قد أنهك كاهل المزارعين العاملين في الأراضي الزراعية إضافة إلى القيمة الباهظة لقيمة قطع الغيار للموتور وغيره، وأنا ممن عانى هذه المشكلة مما إعطاني حافزاً كبيرا للتفكير لعمل حل لهذه المشكلة التي جعلت بعض أبناء الوطن يتخلون عن مزارعهم ويذهبون إلى المدن لاكتساب الرزق هناك".
ويتابع: "بدأت التفكير لإيجاد حل لهذه المشكلة منذ حوالي اثني عشر عاماً وواصلت البحث لإيجاد البديل أو معالجة هذه المشكلة وقد بدأت بعمل تجارب متنوعة الأساليب إلا إنني لم أصل في حينه إلى نتائج كافية وواصلت الدراسات والبحوث من حين لآخر وبفضل الله سبحانه وتعالى توصلت في النهاية إلى تصميم وتنفيذ هذا الابتكار الهام جدا كما تم عمل نموذج تجريبي لمشغل المضخة وتمت التجربة بنجاح وامتياز بفضل الله، هذه نبذه بسيطة من الحافز الذي جعلني أفكر في هذا الابتكار المهم".
الجدوى الاقتصادية للاختراع
1- المضخة اقتصادية وغير مكلفة، حيث إن القيمة الكلية للمضخة ما يقارب 800000 ريال يمني بينما المضخة الغاطسة تكلفتها ما يقارب 5000.000 ريال يمني أما المضخة الميكانيكية تكلفتها ما يقارب 15000.00 ريال يمني
2- أعمال صيانتها لا تتجاوز ما ينفق على المضخة المستخدمة حالياً سواء الميكانيكية أو الكهربائية الغاطسة لأن تلك المضخات معقدة في أعمال صيانتها وتحتاج إلى خبرات عالية مما يستدعي استقدام خبراء بمبالغ كبيرة بالإضافة إلى ارتفاع أسعار قطع الغيار ونادراً ما تكون قطع غيارها متوافرة، بينما قطع غيار المضخة المبتكرة ستكون في المتناول وخاصة إنها مصنوعة بالكامل من خامات موجودة في البيئة العربية، كما أنها ستكون سهلة التركيب والتصنيع والتشغيل.
3- لا تحتاج هذه المضخة إلى استبدال من أجزائها كغيرها من المضخات المذكورة، لأن معظم أجزائها مصنعة من البلاستيك الصم الذي لا يتعرض للصدأ
.4- هذه المضخة خفيفة الوزن وسهلة التركيب والتصنيع والتشغيل.
5- تعمل هذه المضخة بنظام ضخ الهواء (الكمبريشن) والذي يتولد إما بالمواد البترولية أو الكهربائية لتشغيل محركاتها وبالنسبة للكهرباء فإنها تحتاج لكهرباء تساوي تشغيل الإنارة أو غيرها، كما هو في المساكن ولا تحتاج إلى كهرباء عالية الضغط 360 فولت والذي تحتاجها المضخات الغاطسة المستخدمة حاليا، وهذه الغاطسات تحتاج إلى نفقات مالية كثيرة جدا
7- توفر نسبة كبيرة من الطاقة الكهربائية بأكثر من %70 من غيرها أي المضخات الغاطسة
8- تركب هذه المضخة في أي مكان سواء في المدن أو القرى للإغراض الزراعية أو غيرها
9- خفيفة الوزن وتصنع محليا
10- ستكون هذه المضخة بمشيئة الله تعالى من الصناعات العملاقة في اليمن للاكتفاء المحلي والخارجي
11- كفاءة الأداء تضخ هذه المضخة المبتكرة ما قارب 10 متر مكعب في الساعة.